مسببات الخوف عند الطفل..
9. مشاهدة أفلام الرعب و قصص الجريمة البوليسية يسبب للطفل الذعر
و الكوابيس و الأحلام المزعجة و ينمي عنده الرهاب و الخوف الوهمي .
10. افتعال مواقف لتخويف الأطفال بلبس الاقنعة المخيفة ، أو الحيل من أجل المزاح التي تبتدع من قبل متخصصين
كالتظاهر بقطع الأصبع من اليد و إلقاء اصبع صناعي بدلا منه ، أو حيلة ادخال مسمار باليد أو بتقليد الاصوات المرعبة
أو من خلال الاصوات القوية المفاجئة بهدف الإضحاك ، و غير ذلك من المواقف التي تدل على جهل و قسوة متناهية و ترهيب .
11. انتشار جرائم خطف الأطفال بالمجتمع ، و محاولة الأهل إفهام الطفل ذلك ، لكي يحذر من الوقوع في الشرك ،
ثم اقتران ذلك بتصرفات الأبوين التي تهدف للمحافظة على أولادهم بمنعهم من الخروج من البيت ،
فهذه الجرائم كفيلة بتحطيم الأمن النفسي للطفل ، و سيطرة الرعب عليه و الفوبيا
12. تخويف الأطفال في المدارس و تهديدهم بالعقوبات الشديدة و الحبس بغرفة الفئران ،
أو استدعاء الشرطة لهم ، أو الحيلولة دون عودتهم للبيت أو ما شابه ذلك .
13. انتقال عدوى الخوف من الأطفال لاقرانهم في داخل المدرسة ، من خلال البكاء و الصراخ و الذعر ،
و يحدث ذلك إن عاقبت المدرّسة أحد الاطفال أو صرخت بوجهه بشدة أو هددته ،
فالمشاركة الوجدانية للأطفال تنتقل من الطفل المهدد للآخرين بسهولة .
14. قد ينشا الخوف أو الخواف أي الرهاب نتيجة للصدمات النفسية التي يتعرض لها الطفل
و تستمر معه لفترة طويلة ، كتعرض الطفل لهجوم من كلب أو قط ، أو سقوط الطفل بحفرة
أو من مرجوحة أو تعرضه لحادث سير أو اي حادثة خطرة .
9. مشاهدة أفلام الرعب و قصص الجريمة البوليسية يسبب للطفل الذعر
و الكوابيس و الأحلام المزعجة و ينمي عنده الرهاب و الخوف الوهمي .
10. افتعال مواقف لتخويف الأطفال بلبس الاقنعة المخيفة ، أو الحيل من أجل المزاح التي تبتدع من قبل متخصصين
كالتظاهر بقطع الأصبع من اليد و إلقاء اصبع صناعي بدلا منه ، أو حيلة ادخال مسمار باليد أو بتقليد الاصوات المرعبة
أو من خلال الاصوات القوية المفاجئة بهدف الإضحاك ، و غير ذلك من المواقف التي تدل على جهل و قسوة متناهية و ترهيب .
11. انتشار جرائم خطف الأطفال بالمجتمع ، و محاولة الأهل إفهام الطفل ذلك ، لكي يحذر من الوقوع في الشرك ،
ثم اقتران ذلك بتصرفات الأبوين التي تهدف للمحافظة على أولادهم بمنعهم من الخروج من البيت ،
فهذه الجرائم كفيلة بتحطيم الأمن النفسي للطفل ، و سيطرة الرعب عليه و الفوبيا
12. تخويف الأطفال في المدارس و تهديدهم بالعقوبات الشديدة و الحبس بغرفة الفئران ،
أو استدعاء الشرطة لهم ، أو الحيلولة دون عودتهم للبيت أو ما شابه ذلك .
13. انتقال عدوى الخوف من الأطفال لاقرانهم في داخل المدرسة ، من خلال البكاء و الصراخ و الذعر ،
و يحدث ذلك إن عاقبت المدرّسة أحد الاطفال أو صرخت بوجهه بشدة أو هددته ،
فالمشاركة الوجدانية للأطفال تنتقل من الطفل المهدد للآخرين بسهولة .
14. قد ينشا الخوف أو الخواف أي الرهاب نتيجة للصدمات النفسية التي يتعرض لها الطفل
و تستمر معه لفترة طويلة ، كتعرض الطفل لهجوم من كلب أو قط ، أو سقوط الطفل بحفرة
أو من مرجوحة أو تعرضه لحادث سير أو اي حادثة خطرة .