خواطر راائعة للمبدع الفلسطيني
راشد حسين
شموع دمشق...
كما ينتهي كلٌّ حبٍ كبيرٍ بدمعهْ
تنتهي ...
تنتهي كل شمعهْ
ولكنني في دمشقَ
أكتبُ شعراً وحباً وحرباً
على ضوء شمعهْ
وأعرفُ ..
بعض شموعِ الحروبِ تموتُ بسرعهْ
لكنني في دمشقَ
وشمعُ دمشقَ عزيزُ الدموعِ
وكل الشموع التي في دمشقَ تحبُّ...